.
تسرب من قلـبي لتخرج ، فلا يوجد لدي بابا للخروج !
،
فالذي خانني لم يخرج
والذي صفعني لم يخرج
والذي أوقعني لم يخرج ،
والذي صفعني لم يخرج
والذي أوقعني لم يخرج ،
ولكني لازلت أثق بالوفاء
ولازال وجهي ، يجدد خلاياه عند كل إشارة من إصبع آثم
ولازالت قدماي ، تمتلك طاقة حركة مضاعفة عند كل حفرة !
ولازال وجهي ، يجدد خلاياه عند كل إشارة من إصبع آثم
ولازالت قدماي ، تمتلك طاقة حركة مضاعفة عند كل حفرة !
إن من يدخل يتضاعف بي ،
فإن جرحني تضاعف
وإن أحـبني
وإن أصدقني
وإن غاب تضاعف ،
فإن جرحني تضاعف
وإن أحـبني
وإن أصدقني
وإن غاب تضاعف ،
قلـبي ينسخ مرارا كل ما به حتى أثقلني !
صفة الغباء تلتصق بالحُب وكأنها إحدى مميزات الحُب
ويقولون الحُب الأعمى ،
ولكن الأعمى ليس غبي !ما بال الحُب
ذكيا لهذا الحد ، ليجمع مقومات ضعفه !
ويقولون الحُب الأعمى ،
ولكن الأعمى ليس غبي !ما بال الحُب
ذكيا لهذا الحد ، ليجمع مقومات ضعفه !
انفث معوذاتك أو ضع شفرة ،
تعفيك من نسخ قـلــبي لك ،
فإن غبت ، تحملت
وإن أحـببت، لا أطير
وإن غنيت لغيري، صفقت
تعفيك من نسخ قـلــبي لك ،
فإن غبت ، تحملت
وإن أحـببت، لا أطير
وإن غنيت لغيري، صفقت
إن النسخ يضخمك ،
فإن غبت ، مرضت
وإن أحـببت، طرت
وإن غنيت لغيري ، وضعت كفيّ على صوتي كي لا ينوح !
فإن غبت ، مرضت
وإن أحـببت، طرت
وإن غنيت لغيري ، وضعت كفيّ على صوتي كي لا ينوح !
إن شرودي ، يضرب بقدميه ، عسى أن ينفجر بئر زمزم ،
فالمطر فصول ،
وربما نصف فصل ،
فالمطر فصول ،
وربما نصف فصل ،
أشرع بنوافذ الاشتياق
وكأني سألمح وجهك ، يغافلني ،
أشرعها ، فتدغدغني ستائرها ، تبعث بي شوق مضاعف !وتختبر قلبك سرعة اللجوء .. !
وكأني سألمح وجهك ، يغافلني ،
أشرعها ، فتدغدغني ستائرها ، تبعث بي شوق مضاعف !وتختبر قلبك سرعة اللجوء .. !
كما الحُب لا يحصل على مفتاح الدخول
هو كذلك بلع مفتاحه للخروج ،
لا يثق الحُب بالمفاتيح ،
هو يثق أكثر ، بثقوب الأبواب !وصدقا لا أبواب !
هو كذلك بلع مفتاحه للخروج ،
لا يثق الحُب بالمفاتيح ،
هو يثق أكثر ، بثقوب الأبواب !وصدقا لا أبواب !
كم دقيقة تتحقق حين شرودي بك
وكم دقيقة لا تتحقق ،
حساب الوقت عصي على الحُب
هو يمر متثاقلا متثائبا حين الانتظار
ويمر ثانية حين بك !لن أخرجك برفقتك لعنة !أني أخرجك وعليك حُبي !
وكم دقيقة لا تتحقق ،
حساب الوقت عصي على الحُب
هو يمر متثاقلا متثائبا حين الانتظار
ويمر ثانية حين بك !لن أخرجك برفقتك لعنة !أني أخرجك وعليك حُبي !
إن اللعنة يا عزيزي بي !
فإن خرجت فلا تأبه لما داسته قدماك من أحمر شفاة
وشال معطر ، و محبس مقلد ؟!فكلها تترصدني كأدلة شاهدة !
وشال معطر ، و محبس مقلد ؟!فكلها تترصدني كأدلة شاهدة !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق