.
لاأفقه بشروط كرة القدم ، ما أفهمه سوى التسلل عند رفع الراية_ وليس ضروريا الصحة من عدمها _ ورشوة الحَكم حينما والدي يحلل وعندما تكون الكرة بالهواء ، جميع الجماهير تنظر إليها ، ولا تنظر للمعلب !
فاليمن بالهواء ..
بين شعبها ونظامها ..
فيظل النظام يتسلق الهواء .. بأرخص الاساليب .. كي يحصل على الكرة ..
لإنه الفرقة الأضعف ، والاقل جمهورا ، _ بدون تدقيق ولا حاجة _ خذوها من أفواه المجانين !
ولإنه تكتيك المدرب أصبح معروفا مكشوفا خصوصا أنه يهزأ من الفريق الخصم الذي لا يشبه الدول الافريقيه ،
في حال أنه يستنسخ جينات أفريقية ، ويرسل أيضا عينات نظامية لتدقيق فقط !
من هذه الأساليب
1- ارتداء المعتصمين للزي العكسري لإتهام عهر الامن والحرس الجهموري !
2- أن الإعتصام ، يمول خارجيا وإلا من أين أتى بالكعك ، !
3- يملكون أعصي مصنوعة من خشب اسرائيل يسبب قرحة المعدة ! _ هذا عندما قالوا مؤمراة أجنبيه _
4- أنهم يغازلون سكان الحي _ ايش ما كان رجال ولا إمرأة وإلا ايش جلسه تحت الطاقه ؟ ( سمعت أحدهم يقولي أهلي يشتوا يمشوا براحتهم _ " ليش منعوا المشي " يا جماعة خبروني، رجال التغيير معلقين لوحة ممنوع المشي ولا ايش؟ الذي أعرفه المشي يحتاج لقدمين واثقتين ومحددتا الطريق ولا نفتح زفة صنعاني ؟
5- يضيقون الطرق المؤدية للمساكن بشكل متعمد أنه ممكن أن يفرد ذراعيه ورجليه ، وكأن شغله الشاغل سد الطرق على أحمد عبده !
لا تسألوني من أحمد عبده ، لإني لا أعلم من هو ، ساكن افتراضي يشتكي قلة النوم ، بسبب الميكرفونات ،
استغرب يعني قلة النوم لم تأته بسبب جاره الجائع ؟
ابنه العاطل ؟
ألم يضجر يوما من موظف حكومي يريد رشوة مالية ، لامضاء بقلم بـ 30 ريالا وهو يفكر كم سيصرف اليوم كي يكفي لقوت قوت هاه_ ليس قات رغم أن كلمة قات أصلها من هذه الكلمة _ غدا !
لديه حق الآن لا ينام ليس بسبب مكبرات الصوت ، بل بسبب أن الحقيقة صوتها مزعج لمن أرادوا أن يعيشوا تحت لحاف الكذب ! اللحاف المثقوب ،ليس لإنه أدفء بل لإنه الموجود ،
"ألقي بلحافك هذا ، فقدميك ظاهرة
وشعرك الاشعث تسمر
حتى أن جلدك تحبب !"
تحرروا من ثقافة الموجود ، فالموجود خبأ بأردافه الأكثر دفئا والأكثر حرية والأكثر تغيرا وتطورا ، وعلما .
انظروا نحو الملعب
ستظل اليمن بالهواء ،لـ تسقط في ملعب الشعب ..!
فالشعب يستحق أن يسجل الهدف الذهبي !
لأجلنا .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق