.
البركان ، يمر_ على بُعد منا _ نشعر به ،، بحرارته، بقسوته ، وإن لم يكن في قريتنا ، نشعر بقلب محروق على فقيده أثناء الهيجان ، ولكننا لن نكون لحظه قلبه !
نذرف الدمعة ، نكبت الصرخة ، ولكن ما زال البركان يتغلغل فيهم ، يحرق حكاياتهم ، يسرق نور صباحهم ، يضيء لياليهم ،
يأكل خبزهم ، ويرضع اطفالهم نفثا ،ويكسر عصا عجوزهم ،
يلتهم الحياة ، بالموت ، والموت بالحياة ،
هم: عائدة عليهم // الواقعون تحت رحمة البركان ،
بركان ، يبحث عن ارضٍ، يلتهم ويبني فيه حممه ، وصخوره النازية / النارية ،،
يقذف نفسه في فم طفل ، وفي قلب امرأه ، وفي عقل رجل ،
ينصبون هم خيمة من حطب ، ويلجأون إلى الله ،
فما سلاحهم ضد البركان ،
فسلاحهم قبل زمان قتل به بعضهم بعضهم ،
قذفوا البركان ، زاد غضب البركان ، ويقف كلهم تعظيما للبركان ، وهتكوا من يقذب البركان فهم ارهاب ، والبركان ثورة حمم لابد لها من انفجار !
البركان لن يقف حتى يشبع جوعه ،
وما أن يشبع
لن يبقى ارض ولا إنسان ،
والصورة ماتت شهيدة الاحزان !
،
كما سحابة وتمر ،
أما أولئك القاعدون على مجالسهم لا يصل إليهم لفحه بركان ولا يلفحون !!!
يقولون
بركان ويمَر ، وكل من عليها فان !!!
ما أعنفك ايها البركان ، واي ارهابي أنت أيها الواقع تحت وقع خطى البركان !
!!!
البركان ، متى ميعادك لتصل إلينا !!
هل انتظرك
نذرف الدمعة ، نكبت الصرخة ، ولكن ما زال البركان يتغلغل فيهم ، يحرق حكاياتهم ، يسرق نور صباحهم ، يضيء لياليهم ،
يأكل خبزهم ، ويرضع اطفالهم نفثا ،ويكسر عصا عجوزهم ،
يلتهم الحياة ، بالموت ، والموت بالحياة ،
هم: عائدة عليهم // الواقعون تحت رحمة البركان ،
بركان ، يبحث عن ارضٍ، يلتهم ويبني فيه حممه ، وصخوره النازية / النارية ،،
يقذف نفسه في فم طفل ، وفي قلب امرأه ، وفي عقل رجل ،
ينصبون هم خيمة من حطب ، ويلجأون إلى الله ،
فما سلاحهم ضد البركان ،
فسلاحهم قبل زمان قتل به بعضهم بعضهم ،
قذفوا البركان ، زاد غضب البركان ، ويقف كلهم تعظيما للبركان ، وهتكوا من يقذب البركان فهم ارهاب ، والبركان ثورة حمم لابد لها من انفجار !
البركان لن يقف حتى يشبع جوعه ،
وما أن يشبع
لن يبقى ارض ولا إنسان ،
والصورة ماتت شهيدة الاحزان !
،
كما سحابة وتمر ،
أما أولئك القاعدون على مجالسهم لا يصل إليهم لفحه بركان ولا يلفحون !!!
يقولون
بركان ويمَر ، وكل من عليها فان !!!
ما أعنفك ايها البركان ، واي ارهابي أنت أيها الواقع تحت وقع خطى البركان !
!!!
البركان ، متى ميعادك لتصل إلينا !!
هل انتظرك
.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق