السبت، ٢٢ يناير ٢٠١١

على ضفة ( قبر ) غض !

.




هل يسعى القلب دوما لإنهياره أم أنه يسعى لبنائه وبكل خطوة يفقد مائه !
فيـجف !
،،
هل رحمة القلب ع القلب ، هو ذاته حب القلب لـل قلب !
لماذا الرحمة ع القلب ، والحب لـ القلب !هل أن الحب يتغلغل في قلوبنا والرحمة تغلفنا !

،،
افتحوا أذرعة قلوبكم ، ودعوه أخطبوط ،
فرأس واحد وأذرعة كثيرة ،
خدومة ، مُحبة ، معطاءة ، بيضاء ، وأذرعة سوداء المهم برأس واحد !
خير من أن يكون مبتورا ، وبرأسين !

،،
بعض البيوت شوارع بجدران وأعمده !
فنمتلأ بأولاد الشوارع ، وبأولاد شوراع البيوت !
،،
الثقة ، بأن نزيل حواجز وسياجنا حول أنفسنا
ونضعها على امتداد قلب آخر نثق به !
إما أن يحمي سياجنا !
وأما أن يكسرها ! أو يثقبها !
وإما أن ينط/ يقفز من فوقها !

،،

قلت لها : هم لا يستحقون الحب !قالت : لو رميتي بمشاعرك بالحاوية ، لكان أفضل بأن تضعيها بقلوبهم !فهي إسمها حاوية !الآن أقول ، بالمرة الأولى ترمينها وأنت تنظرين !أما الثانيه يرمون بمشاعرك للحاوية ، وأنت عمياء !

،،

عندما نفقد قيمة الاشياء الجميلة
أعلم بأنها وراء خيبة أو خيانه !
هي تسرق منا ضوء الاشياء من حولنا !
،
علينا بإن نسلط الضوء صناعيا مؤقتا !
حتى ينبعث منها أو ينبعث منا !
،،

ليس دائما الغرض من يسلك طريقا ملتويا هو الإنعواج ،
قد يكون رغبة منه بأنه يركن نفَسَه للراحة !،،

قيل حين وجع !
يجب أن نتوجع بأصابعنا !


_
نتألم عندما نرى أصابع محترقة ، متألمة ، متورمة !
ونحرقها بنفس النار ، ونصك عليها _ أصابعنا _ نفس الباب ، ونحقنها بنفس السم !

،،

ما وظيفة الإنتظار !
سوى إلتهام الساعات ،
للحفاظ على سكر القلب !

،،


حيوان يقال للشخص المتبلد !
يعني نستطيع القول !
بأن الحيوان كان بقرة أو باندا !
إنسان بـ 4 أرجل !
،،




تـ سا ؤ ل !كم تملك البصيرة من عيون !

،،


.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق