.
أنا لم أولد و بفمي ملعقة ذهب ،
وليست فضة أو خشب ،
أنا ولدت وإصبعي بفمي !
،
بقي شهرين ابحث عنهما في بطن أمي ،
من حقي أن أطالب بذلك
فلعل الشهرين يجعلاني أكثر حظا !فإسراعي بالخروج للحياة ،
كلفني الآن تسرعي بكافة الأشياء !
،
لم يعد الجبل يرد إلي صدى صوتي ،
ليس لأنه خالف قوانين الصدى ،
بل صوتي من عليه المخالفة !
،
ما بال السواد يلاحقني ،
وأنا أطرده بالمعوذات ،
،
كي احفظ العطر ،
يجب أن أرشه على وريد ما ،
ولكن أليس على الوريد أن يحافظ على النبض
ومن يحافظ على النبض ؟
،
ما حاجتي لسرير ، فارغ مني ، !
،
الهاوية بلا حواف لا تحتاج لوقوف والنظر للأسفل
فنحن نقع بها ونحن آمنين
وربما بوضع الجلوس !
،
كي أقصد أنوار المدينة لأحصل على وجبة غداء
وأقصد ( الطعم الأكيد ) للحصول على مصباح يدوي !لا يعني بأني غبية ،
ربما العالم من حولي غبي !
،
عفوا يا سيجارة ،
لن اضطر لأنفثني لترتاحي ،
فكل منافض العالم لن تستطيع احتواء رمادي !
،
أراقصني كثيرا ،
ربما اكتشف إني لم أحب سواء الهواء ما بيني وبين نفسي !
،
إن بي فضول عالم ، لاكتشاف ما وراء عيني !
وليست فضة أو خشب ،
أنا ولدت وإصبعي بفمي !
،
بقي شهرين ابحث عنهما في بطن أمي ،
من حقي أن أطالب بذلك
فلعل الشهرين يجعلاني أكثر حظا !فإسراعي بالخروج للحياة ،
كلفني الآن تسرعي بكافة الأشياء !
،
لم يعد الجبل يرد إلي صدى صوتي ،
ليس لأنه خالف قوانين الصدى ،
بل صوتي من عليه المخالفة !
،
ما بال السواد يلاحقني ،
وأنا أطرده بالمعوذات ،
،
كي احفظ العطر ،
يجب أن أرشه على وريد ما ،
ولكن أليس على الوريد أن يحافظ على النبض
ومن يحافظ على النبض ؟
،
ما حاجتي لسرير ، فارغ مني ، !
،
الهاوية بلا حواف لا تحتاج لوقوف والنظر للأسفل
فنحن نقع بها ونحن آمنين
وربما بوضع الجلوس !
،
كي أقصد أنوار المدينة لأحصل على وجبة غداء
وأقصد ( الطعم الأكيد ) للحصول على مصباح يدوي !لا يعني بأني غبية ،
ربما العالم من حولي غبي !
،
عفوا يا سيجارة ،
لن اضطر لأنفثني لترتاحي ،
فكل منافض العالم لن تستطيع احتواء رمادي !
،
أراقصني كثيرا ،
ربما اكتشف إني لم أحب سواء الهواء ما بيني وبين نفسي !
،
إن بي فضول عالم ، لاكتشاف ما وراء عيني !
،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق