السبت، ٢٢ يناير ٢٠١١

طبعات أخرى !


كنت اريد أن اشبه نفسي ،
ولكني لا أعرف نفسي حتى اشبهها !
- قالت هي ذلك -
معرفة النفس ، بصقل مرآتك ، وصقل مرآة الآخرين !
=======
الشعور بالوحدة قاتل !
لماذا لم أمت لحد الآن !
- قالت هي ذلك -
الشعور بها قاتل ، ولكن الوحدة _بحد ذاتها _ ليست قاتلة !
لأنك حينها ستختارها بنفسك !
==============
هل لو تحملت المسوؤلية ،
هل سأنجح بالاسئلة الموجه لي !
_ قال هو ذلك _
استطاعتك بالأجابة على الاسئلة الموجه لك ، هي تحملك للمسؤولية ،
المسؤوليه لا تصنع جوابا !
الجواب هو المسؤولية !
وإن كنت ما تراه تحملا للمسؤولية ،
هو قيامك بواجباتك فقط !
مثال
القيام بالواجبات المنزلية _للمدرسه _
لا يعني تماما
أنك ستجيب بتفوق على اسئلة الامتحان !
=======================
هل الكتابة ، تفريغ ،
ام
تعبئة !
_ قال احداهما _
الكتابة ، هي ولادة لافكار كانت موجودة ، وخلق افكار لم تكن موجودة !
هي نفريغ وتعبيئة في آن واحد !
======================
هل الصمت من ذهب
- قال كلاهما-
السكوت من الذهب ، في حين كثرة الكلام ،
والصمت ، ذهب معتق !
===========================
القناعة كنز لا يفنى !
_ جميعهم قال ذلك _
جميل ، ولكنه كنز غير معترف به دوليا !!
==============================
الغزو الفكري اخطر أم الغزو العسكري !
_ لا اذكر من قال ذلك _
ليتني استطيع القيام بأحداهما ،
ولكن هناك فرق
الغزو العسكري ، يميت اجسادا ويفرقنا !
الغزو الفكري ، يميت ارواحا ، ويشتتها!
============================
الكذب ابيض و اسود
_ شخص مقتنع بها _
كما للصدق لون واحد ، للمصداقية والمساواة بين الاضداد ،
للكذب لون واحد ايضا !
====================
لماذا للخيال سماء دون ارض ،
وللواقع ارض دون سماء !
_ شخص خيالي متقوقع !_
الخيال سماء ارض الواقع !
ففي الخيال لا أحد يلاحقك !
اما في الواقع ، هناك الكثيرون من يلاحقونك !
======================
الخيانة !
ضربية شعور ، لم يصدق يوما !
========================
القلب ، أم العقل !
العقل استجير به ، والقلب أحن إليه !
واحيانا من أحن إليه استجير به !
ومن استجير به أحن إليه !
=================
هل يجب ، أن تكون الخاتمة ، جميلة ،
شاملة لما سبق !
متممه !
ام أن تكون خاتمة لبداية اخرى !
جرح نفسي بيدي ، اقوى أم جرح غيري لي !
حسب !!
أن كنت أحب غيري أكثر !
يكون جرحه أعمق !
اما جرحي لنفسي ، سيكون عيبا !
ربما اشده أو انفخه !
أو اشفطه


.



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق