الاثنين، ٢٤ يناير ٢٠١١

ذاكرة ملتوية ؛

 .





ليس كل النوافذ المغلقة ساترة ،
،،

التردد ، حالة ثقة بشيء لم يذكر ،

،،


إذا انحرمت من شي ، سيأتيك شيء انحرم منه آخر !
،،

الضماد ، هو نسخ للجرح بلا ألم ،
،،
يد واحدة لا تصفق
ولكنها تأكل
وتسرق ،
وتخون !

،،

الشعراء أكثر انتفاضا للمطر ، لإنهم ينسون معاطفهم عند آخر إمرأة !
،،

الوهم ، هو رغبة لم تتحقق !

،،

الجسر لو نظر للأسفل ، لتنحى !
،،

إننا نخاف من الأشياء التي لا نفهمها
،،

الغباء ، هو فهم أيضا ، ولكنه محدود !
والذكاء ، فهم يحاول أن يتعدى الحدود !،،

السعي وراء الشيء الثابت إرادة
والسعي وراء الشيء المتحرك تحدي
،،

من ضاع أمانه ،
احتمى بالغابة
،،


المفقود ، يحتفظ بزوايا المكان
والفاقد بلا زوايا !

،،

المطر يدق على النافذة رغبة بالدفء !
،،

الرجولة ،هو الكتف الثابت لرأس أنثى مهزوز
،،

تضع السكين ليقطع لها وله التفاح ، حتى فسدت ،
وقلبت السكين وجهها !
،،

الدلال ، حالة توهمك بأنك الأوحد !
،،

الموسيقى : هي موجات مرئية يفضحها القلب !

،،

الرجفة :- تذكرك بما ينقصك للدفء !،،

إن المشي بطريق مستقيم
تلك الرغبة بسبب إلتواء ذاكرتك !
،،
النظر للبعيد ،
كي تجد فكرة هاربة
أو قمت بتهريبها !
،،

وينقض ظهري الوجع
"
ألم نشرح لك صدرك !"


،،


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق